لاحِظ الطفل، وأمعن النظر في تصرفاته، وراقب البواعث على حركاته وسكناته، تخرج بنتيجة حتمية، وهي أنه أنانيٌّ مفرط الأنانية، يرى أن أهمَّ ما في الوجود شخصه، وكل شيء حوله يجب أن يكون له؛ ما
إذا كان الإنسان هو الكائن العاقل والذي يسعى دائما إلى فهم ذاته وما يحيط بها ويحاول إدراك ما حوله للوصول إلى حريته، وهي من الموضوعات التي
بحث الموقع
لا إله إلا الله: وحدانية الله في المسيحية
لذا فإن الإنسان الذي تعلم التجريد ومشى فيه استمر إلى يومنا هذا والذي لم يجرد وبقي على العلاقة الطبيعية فقد انقرض، وهذا ما يسمى بالإنسان الحديث فهو الإنسان الذي اكتمل عنده حد أدنى من العلاقات
فإن قيل : فهو إذا أسلم وقد سَبّ النبي صلى الله عليه وسلم تركتموه ، وإذا أسْلَم وقد قَتَل مُسْلِمًا قتلتموه
فإن كان
3 - أوضح الله للناس طريق الخير وطريق الشر على ألسنة الرسل فمن اتبع الحق فاز وسعد ومن سار على طريق الباطل
من فتاوى الخوئي
عبد الرحمن السحيم